giovedì 29 dicembre 2011

e lo stesso articolo , in arabo

e un pò accorciato....
قد يكون مستقبل الشرق الأوسط متوقف فقط عليها. منذ أشهر أقوم بزيارة مُدَوَّنة الجميلة علية الحمدي – المدوِّنة المصرية - تقريباً بشكلٍ يومي، كي أتأكد عما إذا كانت لا تزال هناك. ومن خلال مدونتها، استطعت – تماماً مثل أليكس في بلاد العجائب – أن أدخل عالم شباب ميدان التحرير.
منذ أكتوبر وهي صامتة، ولكنها لا تزال هناك، عارية في اعتراضها ضد الأصوليين؛ دفاعاً عن الحرية.
رداًّ على طلبها الصامت، أجاب الكثيرون، مثلما قام الكثيرون بِسَبِّها.
إحدى أكثر الإجابات إثارةً للجدل تلك التي أدلى بها 40 فتاة إسرائيلية قُمن بتصوير أنفسهن وهن عاريات، لخوض نفس المعركة، في بلد قريب من الناحية الجغرافية، ولكنه من الناحية المعاصرة بعيد كل البعد.
هل ستنتصر قتيات الشرق الأوسط في معركتهن ضد الأصوليين، دفاعاً عن الحرية والديمقراطية؟
أتمنى ذلك.
حتى هذه اللحظة، لا تزال الديمقراطية تقاوم في إسرائيل.

Nessun commento:

Posta un commento